أي تفاهمات اقتصادية مع الحوثي بعد التراجع عن إجراءات البنك المركزي الأخيرة، لا تتضمن توحيد صرف العملة بين الحكومتين، تعتبر خيانة عظمى لا ينبغي السكوت عنها.
أقل ما في هذا الانبطاح أن تخرج الشرعية بفائدة واحدة لمصلحة هذا الشعب عنوانها تعافي العملة، يوازيه انخفاض للأسعار.
فترة طويلة مضت منذ إلغاء تلك الإجراءات ولم يلمس المواطن أي إيجابيات غير انتكاسة في العملة وغلاء فاحش.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news