باتت العمارات السكنية التي تشكل واجهة الشارع الرئيسي بالمعلا والمعروف بشارع الشهيد مدرم واحدة من ابرز المشاكل التي تهدد حياة الالاف من السكان في المعلا.
وبين كل فترة وأخرى تسقط أجزاء من هذه المباني التي يعود عمرها الى خمسينات القرن الماضي.
ولم تشهد هذه المباني طوال عقود أي اعمال إعادة تأهيل او اصلاح حقيقية .
وتحولت هذه المباني الى قنابل موقوتة تهدد حياة ساكنيها وسط غياب أي تحرك حكومي يمكن له ان يحد من هذه المأساة.
وتحتاج هذه المباني الى مشروع كبير تموله الدولة لاعادة بناء هذه المباني او اقناع مالكيها ببيعها لبناء أخرى بدلا عنها.
ومساء امس الاول سقطت أجزاء من هذه المباني وهو ما اودى بحياة شخص .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news