الورود اللواتي رسمن الهوى في طريقي
احتفين بأنداء روحي
حين جئت
على
عبقٍ من سناء.
ولما احتوتني
بأفيائها المدنفات العيون
دار الحديث
عن سورة الشعر
عن ألق الفجر
وعن بسمة النهر
في موجة الكستناءِ التي هيأت
للوصال الجميل .. اللقاء.
وهذي الفتاة التي مال عن الأخريات بها .. وإليها الهوى
لم تكن غير بشرى لحلمٍ على زورق من عبير الخيال يسافر
في طيفه القلب مبتهجاً في ضفاف الحلول
النقاء.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news