الوضع الخدماتي والمعيشي بات أكثر سوءاً بعد الخروج الإماراتي في 2019 بصورة رسمية. إذ كانت أبوظبي تهتم بشكل كبير بجانب التموين الغذائي، وتموّل كثير من المشاريع في قطاعات الكهرباء والمياه والرعاية الصحية، فضلاً عن انتظام مرتبات المدنيين والعسكريين، إلى جانب استقرار نسبي للعملة المحلية.
القرارات السياسية والتسهيلات التي قدمتها الحكومة المعترف بها دولياً بضغط سعودي، لدعم جهود السلام مع جماعة الحوثي، ومنها فتح مطار صنعاء الدولي، وتشغيل ميناء الحديدة على ساحل البحر الأحمر، ساهم بشكل كبير في استغلال الجماعة لهذه التنازلات من خلال شن حرب على الاقتصاد الوطني
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news