عند الدخول إلى مجلس المهندس أحمد العوامي تشدّك التحف الفنية الكثيرة الموجودة في كل ركن وزاويه لتبدأ مباشرة رحلة يرافقك فيها العوامي عبر التراث اليمني.
ولكل قطعة أثرية حكاية شغف وإلحاح وانتظار؛ وهذا ما ألهمه تحويل مجلسه الخاص إلى متحف للتراث.
وقال العوامي: نحن بحاجة لجمع أنواع من التراث. نحن أغنياء بتراثنا لكننا لا نهتم به، وبالتالي يأخذه الآخرون.
وتابع: "لذلك أخذت على عاتقي أن أكون واحدًا من هؤلاء الناس الذين يعتنون بتراثهم فبدأت أهتم بإمكانيتي البسيطة بجمع التراث والشيء الجميل في مجلسي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news