مساء القصيدة
عبدالغني المخلافي أفتح بابي على مجيئ القصيدة ، في المساء أتصفح وجه الأثير البارد، في أسفل القرية جلبة تذكرني بطفولتي البعيدة ألعاب شعبية تصرخ في تجاويف الذاكرة. العصافير تنقطع عن الشقشقة في اقتراب الليل ، شجرة &#;السيسبان&#; دون الأشجار الأخرى، مُزينة بفستان الخضرة، بقايا العشب متشبثة بأكتاف الجبال. أستدعي الكلمات أكون مشرعًا على هبوب النفحات، [&#;] مساء القصيدة بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news