شباب ثورة فبراير…لو عاد الزمن إلى الوراء لن نتردد في إشعال فتيل الثورة
يمن مونيتور/ من افتخار عبده تحل الذكرى الثالثة عشرة لثورة الحادي عشر من فبراير المجيدة، الثورة الشبابية السلمية التي تلقى فيها الشباب الرصاص بالصدور العارية وواجهوها بالورود، وتعاملوا مع مسليات الدموع بالوقاية اليدوية ثم أحرقوا وهم في مخيماتهم؛ لكنهم واصلوا ثورتهم ضد حكم التوريث. وبعد الثورة كانت حياة الرخاء في طريقها إلى أبناء الشعب كافة، &#; شباب ثورة فبراير&#;لو عاد الزمن إلى الوراء لن نتردد في إشعال فتيل الثورة يمن مونيتور.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news