إنها الفتنة إن كنتم تعلمون
نحن غارقون في الصراعات, وامتهنا العداوة بإتقان, ومازلنا غارقون, ونتفنن في تقديم مبررات الشحن والتحريض لاستمرار الصراع, نشتم رائحة الدم, ونستمتع بأشلاء الضحايا , بقلوب يملئها الحقد والثأر والانتقام . البعض لا نجيد غير خطاب يستدعي جراحات الماضي , لتكرار ماسينا باستمتاع , يبني مواقفه السياسية وعلاقاته بالآخر على هدى الماضي وجراحاته! الماضي دروس وعبر, &#; إنها الفتنة إن كنتم تعلمون يمن مونيتور.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news