تغييب العلم الجمهوري.. خطيئة وسوء تقدير (تقرير متلفز)
لقد تعلم الشعب اليمني في مدرسة الحياة أن الانجراف العاطفي وراء الأشخاص غير مأمون العواقب، وأدرك أن أفضل وسيلة لممارسة الرأي العام لسلطته تكمن في مراقبة أداء كبار رجال الدولة، ومحاكمتهم إلى برامجهم وتعهداتهم المعلنة، والسير نحو المستقبل على بصيرة، ورفض كل نتوءات أو خروج يهين رموز الدولة وعلمها الوطني
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news