الحزن الأخضر في طواف الوداع
عبدالحكيم الفقيه كـأن المدى راحة والدموع خضابْ كلما ابتسم القلب ينبت في كل ثانية ألف نابْ عندما اشتعل القلب حبا أتته الرياح محملة بالجراح أناملها أرمدت عين قلبي وضاقت هوامش أفراحه ثم عاد الى أول الوهم والدمع في ذروة الانسكابْ قلت بيني وبيني: اذا نزل الحزن بالقلب لن يرتفعْ والجروح تضاريس قلبي هنا جبل وهنا [&#;] الحزن الأخضر في طواف الوداع بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news