طفل يمني يفقد أشقاءه وطرفه بقذيفة(حوثية ) ويعود إلى ألعابه بعد الحرمان (قصة مؤثرة)
يعتبر الناجي الوحيد من أسرته. إنه حامد مصطفى في الرابعة من عمره ، قذيفة سقطت عليه وهو يلعب مع أشقائه جوار منزله ، ليفقد فيها ثلاثة منهم وطرفه السفلي الأيمن قبل عام في مدينة تعز جراء الحرب في اليمن.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news