خاشقجي و التمباكي والإنقلابيين
توقف الأول عن الكتابة و التحليل والتغريد وتوقف الثاني عن الغناء وإطراب الجماهير بينما الأخير لازال جاثما متشبثا بمخالبه غارزا إياها في صدر الجمهورية وعمقها التاريخي ومركزها السياسي . قضى الأول رحمه الله نحبه دافعا ثمن اجتهاداته السياسية الصريحة والواضحة وتعددت روايات نهايته إلا أن الرواية الأثبت والأشهر... <>< ="" ="://.-.////_.">
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news