إلى جلال الأحمدي فلا تخبروه..
أحمد العرامي هزمتك القصيدة وحدها هزمتك الحجارة أيها الماء، نُذُراً تعلقك من أقدامك في مسلخ الليل يدٌ ترخيك.. تلك هي اللغة المضاءة في آخر الروح، يا أحدبَ (عَرَام) يا فتى الخطوةِ الأخيرةِ والدربُ ينسحب فجأةً من تحت أقدامه، ماكرةٌ الكلمات والحروب البدينة والشوارع الناحلة والأطفال النادمون.. نادمون لأنهم ما هم عليه الآن، &#;خَدَعَتْكَ القصائد كلها&#; [&#;] إلى جلال الأحمدي فلا تخبروه.. بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news