تَبَاركْتَ يا دِفأهــا!
عبده منصور المحمودي مطرٌ مُفْعمٌ بطقوسِ الشتاءِ، استلذّ الربوعَ / المدينةَ؛ فانتشتْ لذةً وارتواءْ. بهِ قد مَضتْ: تستحمّ، وتَغسلُ أشهى الأُمانيْ، وتعجنُ منذُ الأصيلِ مساءً لذيذًا بدفءِ الأنوثةِ والأمنياتِ، لهم وحدهم معشر الـ……. وللتائهينَ: تُسَرِّحُ أصداءَ لَيْلَى، شُرودَ الشوارعِ، لفحَ الصقيعْ. تُهَدْهِدُ صمتي ذواتُ المآبِ، سُكُوني، شُرُودَ اكتئابيِ، وصمتَ الأزِقّةِ. طابت لهم معبدًا للسُّهى! معطفًا [&#;] تَبَاركْتَ يا دِفأهــا! بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news