لو كنت في ”مكة” لانحزت لـ” علي” ولكن اليمني يرفع يده وليا على نفسه
فليجدوا لحديث ولايتهم الأسانيد الصحيحة وليفسروا الأمر الماضي كما يحلوا لهم ، لدينا ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ، إنها وصية الانسان للإنسان، اليمنيون الاحرار وقد رفعوا يد اليمني وليا على نفسه، سنهز رؤوسنا باهتمام أثناء قراءة حديث غدير خم بذات الطريقة التي يقرأ بها البشر بعض تفاصيل...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news