قيادات حوثية من الفقر الى الثراء الفاحش في اليمن
مع ظهور طبقة جديدة من الأثرياء في صفوف قادة ميليشيا الحوثي ومشرفيها، فُتح باب جديد للصراع بين أجنحتها حول الأموال وتوسّع غول الفساد يوماً بعد آخر في مناطق سيطرة الميليشيا، فيما خرج هذا الصراع إلى العلن عبر تبادل الاتهامات بين ممثلي الأجنحة. وتركز الهجوم على الجناح الذي يقوده أحمد حامد، مدير ما يسمى مكتب الرئاسة، إذ شنّ محمد المقالح، عضو ما تسمى اللجنة الثورية، هجوماً حاداً على حامد، واتهمه بمنح تراخيص مرور نوعاً من السموم «المبيدات» بتوجيه واحد ولم يحاسب أو يُقل بل ظل في مكانه، مضيفاً: «كيف يمكن أن آمن على مستقبل اليمن في عهدكم، وهذا هو صاحب القرار الأول
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news