فيض فنائي
عبدالمعين فخري ماذا عسى؟!؛ إن لم تثور مواجعي وتسير أشيائي على أفيائي وتحارُني الأجواءُ من بعد الثرى لأغيضَ وجداني بفيض فنائي في غوْبَتي الإعصار يرسلُ نحوهُ ليهيجَ رفضي في التباس سوائي لكأنني في مثل عكسي أنتمي ومنازلي دون الوصال حيائي أتناظُرَ الأشياءَ أهدى مواطني؟! أم موت موتي في الغياب بقائي هام الوفا بتألمي وتولُّهي وفُنيتُ [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news