عبدالله الوصابي.. أصغر تاجر بجمهورية موكا الديموقراطية
كتب: أحمد النويهي الوصابيون ملح اليمن..شقاة من المهد إلى اللحد.. أحبهم وأعشق فيهم روح الطموح..يبتسمون ولا غير.. تعلمت بعض لهجتهم التي لايفارقونها.. أعرفهم وألحن فيهم وصابين حتى لكأني ذات مرة بسوق بين عربيتين قلت للأول أنت ريمي ابتسم وقال أيوه وقلت للثاني أنت وصابين قال أيوه.. أشتريت من الأول كلسون والثاني شريت منه سنتيان لصديقتي..ابتسم [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news