دموع في حضرة عمتي الجليلة
جمال حسن عن عمتي التي أجللتها أكثر من أي شخص أخر وأصبحت في حكم الغياب السريري: غادرتُ القرية وأنا في الرابعة والنصف من عمري بعد أكثر من عام على انفصال والديّ. وفي طريقي إلى تعز شربت أول زجاجة مشروب غازي في حياتي. وطوال الطريق كنت افكر بـ &#;صندقة&#; عمتي في تعز، شقيقة والدي الكبرى. ولأنها [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news