ليس وداعاً لكنه موعداً ولقاء
أحمد النويهي لم تكن حياة عدنان الحمادي ملكاً شخصياً له لكنه عاش كواحداً من أبناء هذا الشعب العظيم جندياً قضى نحبه على العهد وقد نال حظاً وافراً من الوطنية ليعود يعمد بدمه ترابه الخصيب ليورف كنجمة تبدد العتمة .. تحتشد الأنظار شاخصة لتلقي نظرة الوداع لكنه اللقاء ..عاش عدنان وقد نذر نفسه منذ وعى كينونته [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news