خيوط العنكبوت.. بريطانيا وزرع النتوءات في الجسد اليمني
كان الحارس الأخير لها, حاول الحفاظ عليها بكل السبل, كونه يدرك أهميتها, كما يدرك غزاة العالم, فقد أصبحت السفن الأوروبية من كل الجنسيات تحوم في بحرها, تنتهز الفرصة للانقضاض على المدينة الجوهرة, التي ستدر ذهباً على كل من يسيطر على مينائها, فبها سيكون التحكم بالتجارة العالمية, رابطة بين المشرق والمغرب, لم ينجح الأمير اليمني الطاهري في ذلك, مات شنقاً على
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news