الأشجار بديلاً للمدارس في اليمن
انطلق العام الدراسي والمدرسة ما زالت خارج الخدمة. عشرات التلاميذ في قرية الكشار بمحافظة تعز اليمنية وجدوا أنفسهم خارج العملية التعليمية، مع مشاعر الأسى والحزن لعدم تمكنهم من ارتياد المدرسة. لكن إرادة الحياة قالت كلمتها. فقد قام معلمو القرية بتنظيم الدراسة في الهواء الطلق، بين الأشجار والبساتين. والتحق التلاميذ بالحصص الدراسية تباعاً، مستعيدين الأساليب القديمة في الدراسة. فمكان الدفتر ليس على المقعد، بل على الركبة. ولوح ال
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news