لاتخربوها يافتحي!
كنت واحد من قلائل عارضوا إسقاط مؤسسات الدولة في عدن ولازلت وليس لي في هذه الدولة منصبا ولا وظيفة ولكنه الرفض لجر الناس إلى المجهول. كصحفي غطيت أحداث في شهرها الأول كانت الشوارع تحترق والمؤسسات تنهب والفوضى تسود لكن الكهرباء كانت مضاءة والمياه واصلة إلى المنزل وصرف...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news