أزمة وقود اليمن تُعيد للثيران والحمير مجدها الزراعي
مع ارتفاع أسعار المشتقات النفطية في اليمن، تلاشت الحرّاثات التي تعمل بالديزل، وعادت بدلاً منها وسائل الحراثة القديمة المعتمدة على محراث الثيران، إضافة إلى محاريث الحمير. هذا الصيف، يلجأ المزارعون، لا سيما في الأرياف، إلى الحراثة باستخدام الثيران والحمير، التي تجر محاريث الخشب المصنوعة يدويًا كبدائل للحراثات الآلية التي بلغت أسعار إيجارها قرابة آلاف ريال للساعة الواحدة. وتُعد الزراعة في اليمن من
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news