مقتل أكثر من ٣ الاف طفل خلال الحرب يرصدها تحالف رصد في تقرير جديد*

مقتل أكثر من ٣ الاف طفل خلال الحرب يرصدها تحالف رصد في تقرير جديد*

* أطلق التحالف اليمني لرصد إنتهاكات حقوق الإنسان في اليمن " تحالف رصد" تقريرا جديدا حول الانتهاكات التي طالت الاطفال في اليمن من قبل اطراف النزاع خلال الفترة سبتمبر ٢٠١٤ وحتى يونيو ٢٠١٩. وكشف التقرير المعنون ب" إغتيال البراءة " عن مقتل () طفلا () ذكور و() إناث خلال الخمس السنوات الماضية موزعين على () محافظة يمنية من أصل () محافظة ومن بينهم () طفلا وطفلة قتلوا جراء القصف الجوي والمدفعي و() طفلا قتلوا أثناء مشاركتهم في النزاع المسلح. كما سجل فريق تحالف رصد مقتل() طفلا وطفلة بالرصاص الحي و() طفلا وطفلة بأعمال القنص، و() طفلا وطفلة جراء انفجار الالغام الأرضية المزروعة خلال الفترة التي يغطيها التقرير، بالإضافة إلى إعدام () أطفال واغتيال () أخرين ووفاة () أطفال تحت التعذيب. وتصدرت محافظة تعز القائمة بمعدل () قتيلا من الأطفال تلتها محافظة عمران بعدد () طفلا ثم محافظة حجة بـ() طفلا ثم صنعاء بـ() طفلا وبعدها صعدة بـ() طفلا ومحافظة الحديدة بـ () طفلا قتيلا. واحتلت محافظة ذمار المرتبة السادسة من حيث عدد الأطفال القتلى وذلك بواقع () طفلا تلتها أمانة العاصمة بمعدل () طفلا ثم محافظة إب بعدد () طفلا ثم محافظة البيضاء بـ() طفلا ثم محافظة عدن بـ() طفلا قتلوا خلال السنوات الخمس الماضية. وتوزعت باقي الاحصائيات على كلا من محافظة الجوف بـ() طفلا قتيلا ومحافظة مأرب بـ() طفلا ومحافظتي الضالع ولحج بـ() طفلا لكل منهما ثم محافظة المحويت بـ() طفلا ثم أبين بـ () طفلا وشبوة بـ() طفلا ثم ريمة بـ() طفلا ومحافظة حضرموت بعدد () أطفال قتلى. ووفقا للتقرير فقد سجلت جماعة الحوثي المسلحة أعلى نسبة قتل للأطفال خلال الفترة المحددة بالتقرير وذلك بواقع () طفلا بينهم () ذكورا و() إناثا تلتها قوات التحالف العربي والتي قتلت بغاراتها الجوية عدد () طفلا منهم () ذكورا و() اناثا في حين احتلت قوات الحكومة الشرعية المرتبة الثالثة بعدد () طفلا قتيلا () ذكور و() إناث. ويأتي تنظيم القاعدة في المرتبة الرابعة بقتله () طفلا () ذكورا و() إناث يليه المجاميع القبلية والتي قتلت () طفلا بينهم () ذكور و() إناث ثم طائرات الدرونز الأمريكية والتي حصدت هي الأخرى أرواح () طفلا يمنيا منهم () إناث والبقية ذكور معظمهم سقطوا خلال الإنزال الجوي على قرية بكلا قيفة رداع.

جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار