قصة العجوز الذي يبحث عن ابناءه في صور القتلى..
كان يتكئ على عصاه ليسند بها جسده المرتعش، مد يده للجدار ووقف بصعوبة ليحدق بصور قتلى جماعة الحوثي التي تغطي نصف الجدار.. كان معظمها لشباب وأطفال. قرب وجهه المغلوب على وجعه أكثر يتأمل فيها ملامح مفقود لديه، مسح دموعه الغائرة في اخاديد وجهه ليعيد النظر مرة اخرى محاولا قراءة الأسماء والملامح، كنت قري
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news