هكذا سيطر الإماميون الجدد على الدولة اليمنية
رغم الشتات الذي تعيشه التيارات الوطنية والتباينات السياسية في بعض مواقفها الجوهرية، إلى جانب حالة التيه والصراع الخفي بين هذه المكونات بكل توجهاتها، إلا أن هناك إجماعا شبه كامل بين جميع الفرقاء الوطنيين على فكرتين أساسيتين: الأولى، كارثة سقوط الدولة في قبضة جماعة دينية مليشياوية بلا أي مشروعية، وضرورة استعادتها منها، إلى جانب أهمية مشروع الجمهورية كفكرة محورية وتأسيسية وإطار ناظم لهوية أي نظام سياسي. والفكرة الثانية، التي تسند
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news