لم نفقد الأمل ولكن خسارة المعركة أمر محتمل
كل يوم تتأكد ملامح الخطر الداهم على المنطقة، ويتضح مصدره، وحجمه، والمدى الجيوسياسي والأمني الذي يشمله، ولم تعد الشرعية والدولة في اليمن المغدور بها هي من تدفع ثمن الغرور والجنوح نحو الهيمنة لساسة النظام الإيراني العنصري، يبدو أن الأمن العالمي أيضاً سوف يدفع ثمن هذا الجنون وما ذلك...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news