الجزائر أيضاً وأيضاً
ليعذرني القارئ إذا ما أطلت الوقوف معه عند الجزائر وتكرر الحديث عن محنتها الراهنة، فهذا القطر العربي الذي انتزع استقلاله من أشداق الأفاعي، وقدم أسمي وأعلن التضحية لإنقاذ كيانه من أصعب وأسوأ احتلال استيطاني، ذلك أنه لا يصح بل لا يجوز أن نقف منه نحن في الشرق العربي...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news