فاطمة قحطان: بعد أربع سنين أين أبي؟. نخاطب بها الضمير الأصم
عندما اتحدث عن أشواقي لابي تتفجر بداخلي كل المشاعر والحنين لأعرف توصيف مدى شوقنا اليه.. يجري حديث بيني وبين نفسي وأنا ارى صورته أقول: هل ياترى غيرت سنوات الفقد ملامحه.. هل زاد شعره الأبيض بياضا؟!! وهل ترك السجن اثرا على وجه ابي الحنون؟..وعلى صوته العذب؟ &;تظل روحه تحلق حولنا، تخبرنا شوقه إل
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news