عن صديقي القديم الهاشمي الذي قتل في حجور…!
لا أدري من أين أبدأ حديثي ولا كيف أنُهيه، ولكني وعلى كل حال سأروي لكم الحكاية وعلى النحو الذي أجيد وحسب. في بداية السنة الثانية من مرحلة الدراسة الجامعية، وبعد انتهاء محاضرة تكنولوجيا الإنترنت، مكثت في معمل الحاسوب لبعض الوقت، تقدم إلي شاب يبدو عليه من البساطة ودماثة الخلق ما يجعل أي شخص مكاني يعامله [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news