الميليشيا تغلق أبواب الحل السياسي
تبخّرت كل الآمال التي تشكلت على نتائج مشاورات استوكهولم، بعد انتهاء شهرين على دخولها حيز التنفيذ، بسبب رفض الميليشيا تنفيذه والالتفاف عليه وتقديم تفسيرات مغلوطة عن مضامينه، وبات الوضع في الحُديدة مفتوحاً على كل الاحتمالات ورغم انقضاء هذه المدة فإن الميليشيا ترفض حتى اللحظة تنفيذ المرحلة الأولى من خطة إعادة الانتشار من ميناءي الصليف وراس عيسى مع أن المبعوث الدولي مارتن غريفيث قد وافق على جزء مهم من التفسيرات المغلوطة للميليشيا بخ
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news