الوهم الثوري المستمر!
يصاحب ذكرى ثورة فبراير جدل إعلامي وسياسي بين مؤيديها ومعارضيها، ووسط الصخب يخفت صوت العقول المستنيرة، وينعدم الحس النقدي للذات والثورة، وتتحول إلى مهاترات عقيمة. يكتفي المشاركون بثورة فبراير بالتغني بالفعل الثوري السلمي وبُعده الحضاري، ويتخندقون للدفاع عنها من سعار الخطاب المضاد لها دون تقييمها...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news