كي نهزم الخمينية الطائفية!
من يسبر حال تغلغل النظام الطائفي الإيراني في العراق وسوريا ولبنان واليمن، خصوصاً بعد هزيمة «داعش» والفصائل الجهادية في سوريا وبدء إحياء الروح في علاقة عدد من الدول العربية مع نظام بشار الأسد والحض الغربي على إنهاء الصراع في اليمن، سيخْلص إلى نتيجة مُرَّة مفادها أن الرياح تجري...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news