اتفاق الُحديدة.. الهزيمة التي تختبئ خلفها طهران .. وماذا سيحدث لو خذل الحوثيون داعميهم الدوليين
< ="://.////." ="" ="" =""/>أين ايران؟ طرح السؤال نفسه في ضاحية ريمبو بالسويد لحظة الإعلان عن اتفاق هو الاختراق الأول من نوعه في النزاع الداخلي- الإقليمي في اليمن. لا لبس في نصوص الاتفاق وروحه، فالجديد الذي جاء به كان قبولا "حوثيا" ببداية عودة الحكومة الشرعية. إلى أين؟ إلى الحديدة التي لم يبقَ أحد إلا اعتبرها مفتاح النهاية للحرب، حتى لو ألزمت فضيلة الشك الأمين العام للأمم المتحدة باعتبار ما تمّ من اتفاقات "بداية النهاية". ذاك أن الانسحاب من المدينة وال
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news