التعليم الجامعي ونزيف الكفاءات
تتكشّف المأساة التي يعيشها يمن اليوم في مظاهر عديدة لها في كل يوم وضع محزن، وفاجعة مبكية، وإذا كانت مظاهر القتل والجوع والمرض قد أخذت حيّزا من الاهتمام الإعلامي فإنَّ ثمة مظاهر أخرى لا تقلُّ عنها خطورة، لكنّها لا تزال فيما خفي من تداعيات هذه المأساة، صحيح أنّ هذه المظاهر لا تمسُّ حياة المواطن اليمني
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news