رائحة اللحم التي قتلت ”لطيف”!
ما زال صوته يأتي إلى مسامعي كل يوم في ذات التوقيت ليسأل بصوته المرتخي بثقل : _عبدو مو شم ؟ يأتي الصوت من قبره الصغير الذي ضمّه أخيراً بعد أن تشرّد أكثر سنوات عمره الثلاثين على أرصفة الشوارع . القبر هو السكن الوحيد الذي ضمّ لطيف المشرد والمريض... <>< ="" ="://.-.////_.">
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news