شَوق الناي
يحيى الحمادي كآخِرِ مَن يَلِيقُ به الضَّيَاعُ أُوَدِّعُ مَن يَلِيقُ بها الوَداعُ وأَحزِمُ كُلَّ أَمتِعتي؛ وما لي سِوى تَعَبي، حِزامٌ أَو مَتاعُ وأَنتظرُ الرِّياحَ.. بِشَوقِ نايٍ إِلى النَّفَسِ الأَخيرِ به اندفاعُ وأَطبَعُ قُبلتَينِ على تُرابٍ تَشَبَّثَ بي، وقد خَفَقَ الشِّراعُ وأُوشِكُ أَن أَغِيبَ.. فيَعتَريني حَنينٌ، بِالرُّجوعِ له اقتِناعُ وها أنذا أَعُودُ، وليس بيني وبين تَغَـرُّبي [&#;] شَوق الناي بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news