مشوار المذلة والبطون الجائعة "قنينة غاز"
تقاطرت دموعها كالسيل على لثامها وهي تتوسل لعاقل الحارة ان يمنحها &;دبة غاز&; تعود بها لمنزلها، فأطفالها جياع ومطبخها لفه البرد. ورغم كل التوسلات الا ان تلك الوجوه المتجهمة تركتها تتلوى من الألم وتعود ادراجها حاملة &;انبوبة الغاز&; فوق راسها خائبة منكسرة القلب على أطفالها. في الشوارع
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news