ليلى بن هدنة: رهان خاسر
أثبتت السنوات الأخيرة التي أعقبت ثورات الربيع العربي فشلاً كبيراً للمبعوثين الأممين في تحقيق أهدافهم، فالرهان على نجاح المبعوثين في فضّ نزاع أو إنهاء الحرب يعد رهاناً خاسراً، الحقيقة أنه ليس هناك تقصير في الجهود الدبلوماسية بل في الضمانات الغائبة لإحلال السلام. حيث كلما تعثر مبعوث كانت تتعدّل المهمة دون البحث عن وسيلة لإجبار الطرف [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news