من السودي إلى الفازة.. وطن ينزف تاريخه
الآثار التاريخية ليست رسوما دارسة، ولا أطلالا شاخصة، ولكنها وجود وهوية وأسفار تاريخ، ولشدّما تهتم الأمم الحية بآثارها وتوليها الكثير من العناية بجمع ما تناثر منها في متاحف معدّة وفق أحدث الطرق العلمية، وبتسوير ما عظم منها، وتحويلها من أماكن منسية مجهولة إلى معالم بارزة، ومزارات شهيرة حتى لقد أصبح ال
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news