“حكاية الرصيف والرغيف”
فخر العزب الجائعون مزقوا المدينة بمشرطِ السَكينة وثاقفوا الرياح .. وحين أسرجوا الشموع للغياب وزاوجوا بين اليراع والكتاب تمردوا على قواعد البكاء والصياح فأغمدوا السيوف وأشهروا الحروف وسطَّرت جراحهم حكاية الرصيف .. لتبدأ الحكاية كئيبةً حزينةً بوكزة النهاية .. هنا الجياع في الصباح سُذّجٌ نيام يقتات جوع بطنهم لُقيمة الكلام ويرضعون من دموع لوعة الغمام [&#;] &#;حكاية الرصيف والرغيف&#; بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news