يمنيون في تركيا يكبلهم العجز لتدريس أبنائهم
< ="://.////." ="" ="" =""/>اليمنية مسك عابد كانت تعتقد أن مستقبل طفلها الوحيد حمد شهاب سيكون أفضل بعد أن غادرت السعودية هربا إلى تركيا من الإجراءات الأخيرة التي فرضتها عليهم المملكة، ولكنها صدمت بتكلفة الرسوم المالية التي تطلبها منها المدارس اليمنية والعربية مقابل دراسته الابتدائية. وتروي أم حمد بحرقة قصة عجزها عن توفير مصاريف تدريس لابنها في إسطنبول، وتقول للجزيرة نت إن هناك من يحاول المتاجرة بمستقبل أولادنا حتى في الخارج، فالمدارس اليمنية لا يدخلها إل
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news