: في ذكرى استشهاد المقاوم (الهدالي) الثامنة.. قصة كفاح وعنفوان ثوري توجت بالشهادة
ما أثقل المهمة علينا حين نحكي عن عزيزين رحلوا، خصوصا إن كانوا بحجم ومكانة الشهداء الذين روَوا بدمائهم تربة الوطن وأرخصوا حياتهم في سبيل عزته وحريته ونصرته ، لأننا مهما حاولنا التمعن في انتقاء الألفاظ واختيار الكلمات فإننا بالتأكيد لن نصل إلى مكمن وصف يليق بهم، وسنظل عاجزين عن رد الوفاء لهم، ولا نملك أمامهم سوى دعوة صادقة تطير من بين أكفنا المرفوعة إلى السماء لتسأل الله أن يكرم نزلهم ويحسن مثواهم ويجعل فردوس جنته الأعلى مكانهم ومستقرهم الأبدي.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news