(وصايا ابن دأية)
يحيى الحمادي شَجَنٌ بُكَاؤُكَ، أَم حِدادُ؟ ودَمٌ دَوَاتُكَ، أَم مِدادُ؟ وهَوًى شُرُودُكَ، أَم أَسَى مَطَرٍ تَـوَعَّدَهُ الجَرَادُ؟ وخُطَى بَرَابِرَةٍ مُطَارَدَةٌ بِصَدرِكَ، أَم فُؤَادُ؟! أَرِحِ الجَوَادَ.. فأَنتَ مُنهَزِمٌ إِذا تَعِبَ الجَوَادُ وضَعِ السِّلَاحَ.. فربّما غَلَبَتكَ أَلسِنَةٌ حِدَادُ وأَعِد سُؤالَكَ مَرَّتينِ تَكُن إِجابةَ ما يُعادُ أَنا في مَكَانِكَ كُنتُ.. حين هَوَت على كَتِفِي البِلادُ أَنا كانطِلاقِكَ كان [&#;] (وصايا ابن دأية) بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news