على حين وطنٍ سأعود يا “رهان”
عبدالجبار الثابت عند لحظةٍ تقفين فيها على النافذة وتسألين الليل عن سوادهِ المُخيف وغيابي سأطرقُ الباب في بداية الأمر ستتجاهلين ذلك.. ظنًا منكِ أن خيبة أخرى ستحِلُّ، تقولين في نفسُكِ &#;الهرع نحو الباب لن يُجدي نفعًا هذه المرة أيضًا فالغياب لم يجفّ بعد&#; لكن ذلك الأمل المُخبأ بداخلكِ والذي لطالما دفعكِ للهرع وفتح الباب في [&#;] على حين وطنٍ سأعود يا &#;رهان&#; بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news