في رحيل الرمز الفادي عبدالله غانم
عندما أشتد حصار الملكيين على صنعاء في السبعين يوماً كانت القاعدة الجوية في الحديدة هي السند والداعم والمدافع عن صنعاء. كان الطيارون اليمنيون والمظليون بالأساس ومعهم رفاقهم السوريون وبدعم سوفيتي هم من يقومون بقصف مواقع القوى الملكية في غير جبهه واعاقة تقدمها. كانت المؤن العسكرية والعتاد الحربي والذخيرة تأتي من الحديدة وكانت الأغذية والمواد النفطية [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news