صورتي في مرايا الجميلات
زين العابدين الضبيبي مر عمرٌ كلمحِ البصرْ الملامحُ ألقتْ رداءَ براءتها وكساها الشحوبُ والقلوبُ التي كانتِ الأمس عامرةً بالمحبةِ ناصعةً كالضحى شوهتها الثقوبُ والأماني التي سرقتْ فرسَ الحلمِ من سرجهِ سقطتْ دون صهوتهِ خلسةً في زحام الردى وطوتها الحروبُ وأنا أنظرُ الآن في صورتي أتفرسُ وجهي الذي كانَ هذا أنا؟ ربما……. لست أعرفني بعد أن [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news