أعلنت شرطة العاصمة المؤقتة عدن عن ضبطها متهماً بخيانة الأمانة واختلاس مبلغ مالي كبير من إحدى المؤسسات التجارية. وقالت شرطة عدن إن المتهم، الذي كان يعمل مديراً للمبيعات في المؤسسة، قام بأخذ مبلغ وقدره 301 ألف ريال سعودي دون علم الإدارة العامة للشركة. وأكدت...
صادقت محكمة استئناف شبوة، اليوم الأربعاء، على حكم ابتدائي
افاد المواطن سالم مشبح بان رجل مسن يتحرش بالاطفال داخل بقالته في عدنوبحسب مشبح فان المسن يستغل تواجد الاطفال داخل بقالته للشراء ويقوم بالتحرش بهم.وطالب ناشطون الامن في عدن التحرك والقبض على مالك البقا...
دشّنت الدائرة الإنسانية في المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية عملية صرف الكفالات المالية للجرحى المستهدفين في محافظة تعز، وذلك للثلاثة الأشهر الماضية (أغسطس - سبتمبر - أكتوبر).
وشملت
عقدت محكمة الاستئناف بمحافظة شبوة جلستها المنعقدة برئاسة القاضي عارف أحمد عمير، وعضوية القاضي مبارك محمد عاطف والقاضي حسين أحمد بانافع، وبحضور القاضي
عاصفة قضائية في شبوة: حكم بإعدام مساعد رناح وتبرئة عبدالحكيم مثنى تفجّر الجدل في جريمة اغتيال الشيخ الباني
توفي مواطن نتيجة خطأ طبي في أحد مستشفيات محافظة إب، في ظل تزايد الأخطاء الطبية في المحافظة. وقالت مصادر محلية، إن مواطنا يدعى “سعيد محمد الحاج”، من أبناء منطقة “منزل الورد” التابعة لمديرية ذي السفال، توفي داخل أحد المستشفيات الخاصة الكبيرة في مدينة إب، إثر خطأ طبي. وأوضحت المصادر أن...
ظهرت المقالة إب… وفاة مواطن نتيجة خطأ
كشفت منصة ديفانس لاين المتخصصة في الشأن الأمني والعسكري، استناداً إلى صور الأقمار الاصطناعية (جوجل إرث)، عن تدمير عمارتين على الأقل في ضربات جوية أمري
أسقطت قوات محور الرزامات، اليوم الأربعاء، طائرة مسيرة هجومية إيرانية الصنع من طراز «صماد-1» تابعة لمليشيا الحوثي أثناء محاولتها اختراق أجواء مديرية ال
مأرب برس | 79 قراءة | 2025/11/19 15:28 PM
صادقت محكمة استئناف شبوة، اليوم الأربعاء، على حكم ابتدائي بإعدام أحد العناصر المتورطة في مقتل مدير صحة بيحان والقيادي في حزب الإصلاح، عبدالله الباني، الذي تعرض للاغتيال عقب انتهائه من خطبة وصلاة العيد في مصلى بيحان عام 2023، في حادثة هزت الرأي العام.
وقالت مصادر من أسرة الباني إن محكمة الاستئناف أصدرت حكمها اليوم، بمصادقة الحكم الابتدائي الصادر عن محكمة
نجد أن معظم اليمنيين ممن يحاولون الظهور بمظهر العقلانية فيما يكتبونه أو يصرّحون به عن التسوية، لا يناقشون الجذور التي أوصلت إلى الحرب بشكل موضوعي ودقيق يستوعب أبعادها السياسية والجغرافية والتاريخية، ولا يواجهون حلولها بموضوعية؛ بل يزدردون ذات اللغة التوسعية بالقولبة المعتادة: “الحل في وحدة اليمن” وربطها بالمرجعيات الثلاث، التي لو كانت